E-Reputation السمعة الالكترونية كتاثر على معدل التحول
وفقًا لدراسة أجرتها IFOP ، كيتأثر 96٪ من مستخدمي الإنترنت بصورة العلامة التجارية للعلامة التجارية. بحيت ، 30 ٪ مكيترددوش انهم يتخلاو على الشرا ديالهوم فحالة مواجهة التعليقات السلبية ، 66 ٪ كيأجلو التحويل لوقت لاحق باش ياخدو وقتوهوم فالتفكير. لدالك فإدارة السمعة الجيدة عبر الإنترنت أمر ضروري لجميع أنواع الأعمال ، و مهمة بشكل خاص لأصحاب التجارة الإلكترونية. فمن لمرجح يثيق المستهلكون في رسائل الرأي ويثيقو بمراجعات المنتجات. وهادشي اكيد مغاديش يكون فصلحك يلا تلقات علامتك التجارية ملاحظات سلبية. بناء سمعة جيدة كيستغرق بزاف ديال الوقت و الجهد ، ولكن بضعة نقرات غادي تكون كافية باش تدمرسمعة طيبة. فيمكن للعملاء غير الراضين التأثير بشكل مباشر على التصور العام للعلامة التجارية. ببساطة ، من الضروري لأي مسوق إلكتروني يكون عارف أهمية ما يمكن أن يكتشفه الناس على الإنترنت. فهاد المقال غادي نحاولو نعرفو شنو هي السمعة التجارية وكيفاش كتأثر على معدل الدوران.
ما هي السمعة الإلكترونية للتجارة الإلكترونية؟
كيتم تعريف السمعة الإلكترونية على أنها مجموع جميع المعلومات الموجودة على الإنترنت حول علامة تجارية أو شخص.فمثل كل المواقع الإلكترونية الأخرى ، فإن صورة المتجر عبر الإنترنت كتلعب دور جذاب وكتأثر على قرار الزوار بالثقة فيه او لا. بمعنى آخر ، كتعكس سمعتك الإلكترونية الصورة لي عند مستخدمي الإنترنت لمتجرك وخدماتك عبر الإنترنت.وبإيجاز ، السمعة الإلكترونية هي الرأي العام على الويب للعلامة التجارية.
السمعة الإلكترونية تقاس أيضًا بالتعليقات على موقع التجارة الإلكترونية ، وكذلك عن طريق المنشورات على الشبكات الاجتماعية أو في المدونات.فيلا انتشرت الكلمة بأنك غير موثوق ، فبتاكيد غادي تعاني سمعتك الإلكترونية ومبيعاتك أيضًا! خاصة وأن 74٪ من المستهلكين المحتملين كيلتجؤ لGoogle باش ياخدو المعلومات قبل شراء منتج!
يلا كنتي مزال مدرتي لموقع ديالك فكنصحك بشوبيفاي عندها 14 يوم مجانا يمكلك تجرب
تأثير سمعتك عبر الإنترنت على المبيعات
تبين أن السمعة الإلكترونية هي وسيلة تسويق مهمة لأي تاجر إلكتروني ، بحيث أن 88٪ من المتسوقين عبر الإنترنت كيعتمدوعلى مراجعات العملاء قبل طلب منتج عبر الإنترنت.وكيتعلق هذا الرقم بكل من التعليقات على المنتجات لي كتبيع وايضا المتعلقة بالخدمة الشاملة للتجارة الإلكترونية.فتقديم سلع عندها جودة رديئة غادي يأثر سلبًا على صورتك.وبالإضافة لان مستخدمو الإنترنت اعتادو على التعبير عن رضاهم وعدم رضاهم عاى الشبكات الاجتماعية. ومع ذلك ، وفقًا لدراسة IFOP ، فإن 52٪ من مستخدمي الإنترنت كيتشاورو أيضًا مع الآراء المنشورة على مواقع التواصل هاده. وبالتالي ، مستخدمو الإنترنت يلا شافوالاراء السيئة فقط بشأن منتجاتك الموزعة أو على خدماتك غادي يتركو موقعك بسرعة ، ويقدرو ميقومش بالزيارة ديالو على الإطلاق ،والنتيجة غادي تكون هي تراجع كبير لمبيعاتك.
تأثير سمعتك الإلكترونية على Natural Referencing
خاصك تعرف أيضًا أنه فاش كتكون صورة علامتك التجارية شائعة على الويب ، فهاد الامر يمكن يعزز وضع التجارة الإلكترونية في نتائج محرك البحث. ف Google مبقاتش كتحلل فقط “نجاح” الصفحة ، ولكن خوارزميات Google قادرة تكتشاف الشعور لي دفع بسمعة الموقع. فيلا كان هادشي بسبب العديد من التعليقات السلبية ، فGoogle غادي تقوم بتخفيض تصنيف الصفحة.وعلى العكس ، الصفحات لي كيظهر فيها شعور إيجابي غادي تظهر في النتائج. الهدف هنا هو توفير أفضل تجربة ممكنة لمستخدمي الإنترنت. فاش كيبغيو يشريو منتج ، Google كتبغي تقدم ليهم متاجر موثوقة فقط.وكخلاصة ، كلما كانت السمعة الإلكترونية لموقعك أكثر إيجابية ، كلما تمت الإشارة ليك بشكل أفضل في محركات البحث.
فالمقال المقبل غادي نتعرفو على التقنيات لي غادي تساعدك فإدارة سمعتك الالكترونية بشكل جيد تتمة المقال
كنتمنى تكون استافذتي يلا عجبك المقال بارطجيه مع صاحبك 😊
