fbpx

3 طرق باش تحكي Stories في المحتوى ديالك

حاليا كنعيشو في واحد العصر لي فيه كثرة ضجيج و الصداع، سواء كان في أونلاين أو أوف لاين، انتباهنا و انتباه جمهورنا المستهدف تشتت، صبح من صعيب نلفتو انتباه ديالهم، واخا نقومو بإنشاء محتوى لي فيه معلومات مهمة و مفيدة يقدر يكون من صعيب انهم يتفاعلو معاه، علاش؟ حيت كاين غياب واحد الرابط إنساني. باش نتمكنو بلغت انتباه جمهور و يبقى متذكر للعلامة التجارية خاصنا نقومو ببناء Human Connection.

و أحسن طريقة ممكنة لي بناء هد الإتصال مع العملاء، كيكون عن طريق سرد “قصص” و لي في الغالب كيتم دمجها في محتويات، بحيت دمج القصص في المحتوى لي كتقوم بإنشاءه كيحول معلومات لي كنشاركوها مع الجمهور إلى حكمة و بالتالي كي تفاعل معها.

باش تمكن من سرد قصة في المحتوى ديالك كاين 3 طرق مختصرة و لي هما:

1- Who’s the hero? The Audience :

في كتابة حكاية في محتوى ديالك ضروري مغدي يكون هناك بطل حكاية، هد البطل هو جمهور ديالك و ماشي أنت أو علامتك التجارية، حيت أغلب مسوقين ملي كيقومو بسرد حكاية في محتوى ديالهم كيقومو بالتركيز فقط على علامتهم تجارية، منتجاتهم أو خدماتهم و حتى اهتماماتهم و بالتالي كي شكل ليه آثار سلبية و كيكسر ليه الاتصال لي كان طامح و بغا يقوم ببناءه. بالطبيعة الحال مشاركة قصص علامتك تجارية مع جمهورك مستهدف كيتعتبر أساسي و ماخصكش تجاهلو، بقات في كيفية سرد قصص علامتك التجارية و كيفاش جمهورك غدي تخليه يعيش دور البطل.

مقال ذو صلة: The Power Of Branding الجزء الأول

2- Choose the right content  format:

كنعرفو بلي أنواع محتويات كثيرة، كل نوع كيختلف على نوع الآخر في إيصال الفكرة أو رسالة للجمهور و لكن أغلبية كيقومو بالتركيز و الإنحصار فقط على طريقة لي غدي يصممو بيها المحتوى ديالهم و شكل ديالو، كينساو هدف أساسي منو كيفما بغا يكون نوع محتوى لي ختاريته هو إيصال و سرد قصة ديال البراند ديالك بكفاءة في عقل جمهور.

3- Use Visuals :

في سرد قصصك في محتوى ما تقومش بالاقتصار فقط على المحتوى الكتابي أو السمعي، ضيف و استعمل صور قصصية في المحتوى، بحيث إستعمالها كيساعد في توصيل فكرة و رسالة للجمهور، كما أن صور المرئية كيتم تحليلها بسرعة في عقل ديالنا و بالتالي الحفاظ عليها و تذكرها عكس قراءة النص أو الإستمتاع.  بالتالي كتعزز تجربة العاطفية أو الفكر لي كتحاول توصيلها للجمهور.

مقال ذو صلة: The Power Of Branding الجزء الثاني

.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *